اسمي علاء خليل، وأنا متخصِّصٌ بالوسائط المتعدِّدة والتواصُل. أنشأتُ دارَ تصميمٍ لتكونَ مركَزًا لتجميع كلِّ أعمالي وأفكاري الإبداعيَّة تحت سقف واحد. متجري ‘‘Ala K. Design House’’ مخصَّصٌ لعَرْض أعمالي الفنِّيَّة المصمَّمة دائمًا لدَعْم قضيَّةٍ معيَّنة. تدعمُ مجموعتي الأولى العاملين في القطاع غير الرسميِّ ممَّن تأثَّروا بأزمة فيروس كورونا المستجَدّ. بعد أن علمتُ أنَّ أكثر من 50٪ من الأردنيِّين هم عمَّالٌ غير نظاميِّين، ومن ثَمَّ هم غير مسجَّلين في أيَّة شبكةِ أمانٍ اجتماعيّ، شعرت بالحاجة إلى المساعدة بواسطة تصاميمي. حيث بعتُ التصاميم لجَمْع التمويل الكافي والحصول على مبلغ بسيطٍ لدَعْم الأُسَر المحتاجة بالشراكة مع منظمة نوى. ولدى كلٍّ منكم فرصة دَعم الفنِّ عبر موقعي الإلكترونيِّ أو من متجر الكتب ‘‘ريدرز’’.